بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
كما سبق التوضيح في مقال
فقد جاءت سورة مريم في الترتيب 19 لسور القرآن
ولأن الأمر ليس صدفة فقد تم تجسيد الارتباط بين مريم والعدد 19 في عدد آيات السياق الذي ذكر فيه اسم مريم في سورتها ابتداء من أول آية ذكر فيها في سورة مريم إلى آخرها
وهو نفس عدد المرات التي تمت الإشارة فيها إلى شخص مريم في القرآن سواء بالاسم أو بالصفات
ويبقى العلم لله سبحانه وتعالى
إن أخطأت فمن عندي وإن أصبت فمن العزيز الحميد
تعليقات
إرسال تعليق